أعلنت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) ترشيح 10 مشاريع ضمن المرحلة الثانية من مبادرة «الريادة والابتكار» المشتركة بين الجامعة وإمارة منطقة مكة المكرمة، ممثلة في ملتقى مكة الثقافي تحت شعار «كيف نكون قدوة»، إذ قدمت الجامعة 10 آلاف ريال منحة لكل مشروع.
وتهدف المبادرة، حسب الجامعة، إلى إطلاق ابتكارات ومشاريع تعود بالنفع على الإنسان والمكان في منطقة مكة المكرمة، وتوفير الإرشاد والتوجيه اللازمين لدعم الابتكارات ومساعدة المبتكرين حتى تتحول أفكارهم إلى منتجات ملموسة، إضافة إلى ربط المبتكرين بالجهات الداعمة للمشاريع الابتكارية لتعزيز فرص نجاحها واستمراريتها.
وكانت جامعة الملك عبدالله استلمت، منذ إطلاق مبادرة الريادة والابتكار، ما يزيد على 100 عمل وفكرة مبتكرة يمكن تحويلها إلى منتجات وخدمات تقدم قيمة للمجتمع، وفرغت اللجان المتخصصة من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة والخبراء المتخصصين في برامج التنمية الاقتصادية ومركز الابتكار والشؤون السعودية من دراسة كل الطلبات المقدمة وإعداد المفاضلة بين المشاريع المرشحة وتم الإعلان عنها؛ إذ يشترك فيها 33 مبتكراً (73% سيدات) من منطقة مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والدمام.
وأخيراً، نفذت الجامعة برنامجاً تدريبياً مكثفاً للمشاركين لمدة أسبوع في مركز الابتكار داخل مقرها في ثول، بهدف منح المشاركين المعارف اللازمة لإنتاج النماذج الأولية لأفكارهم، وإعدادهم مهنياً لدخول السوق.
وتهدف المبادرة، حسب الجامعة، إلى إطلاق ابتكارات ومشاريع تعود بالنفع على الإنسان والمكان في منطقة مكة المكرمة، وتوفير الإرشاد والتوجيه اللازمين لدعم الابتكارات ومساعدة المبتكرين حتى تتحول أفكارهم إلى منتجات ملموسة، إضافة إلى ربط المبتكرين بالجهات الداعمة للمشاريع الابتكارية لتعزيز فرص نجاحها واستمراريتها.
وكانت جامعة الملك عبدالله استلمت، منذ إطلاق مبادرة الريادة والابتكار، ما يزيد على 100 عمل وفكرة مبتكرة يمكن تحويلها إلى منتجات وخدمات تقدم قيمة للمجتمع، وفرغت اللجان المتخصصة من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة والخبراء المتخصصين في برامج التنمية الاقتصادية ومركز الابتكار والشؤون السعودية من دراسة كل الطلبات المقدمة وإعداد المفاضلة بين المشاريع المرشحة وتم الإعلان عنها؛ إذ يشترك فيها 33 مبتكراً (73% سيدات) من منطقة مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والدمام.
وأخيراً، نفذت الجامعة برنامجاً تدريبياً مكثفاً للمشاركين لمدة أسبوع في مركز الابتكار داخل مقرها في ثول، بهدف منح المشاركين المعارف اللازمة لإنتاج النماذج الأولية لأفكارهم، وإعدادهم مهنياً لدخول السوق.